انتقادات وجدل واسع تطول دكتورة خلود.. والسبب

رغم مرور وقت على إجراء دكتورة خلود عملية تجميل للأنف، إلا أنها ما زالت تثير الجدل بعد كل صورة أو فيديو تقوم بنشرهما، إذ تظهر في كل مرة بشكل مختلف. لكن سبب تغير ملامحها لا يعود فقط إلى عمليات التجميل وإنما أيضاً إلى اعتماد دكتورة خلود أساليب مكياج جديدة لم تجربها من قبل مع تغيير في تسريحة ولون الشعر، الأمر الذي يفتح المجال أمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى الإعتقاد بأن دكتورة خلود تغيرت كثيراً، حتى ذكر في أحد التعليقات أنها “ركبت رأس جديد”.

ومع كل هذه الانتقادات التي تتعرض لها دكتورة خلود، تواصل هذه الأخيرة نشر أحدث صورها من جلسات التصوير الخاصة التي تخضع لها وتعتمد خلالها إطلالات جديدة.
وفي أحدث ظهور لها والذي أثار جدلاً واسعاً بسبب اعتمادها أسلوب مكياج جديداً تمثل برسمة آيلاينر مسحوبة ولون بشرة برونزي، وشعر أسود طويل، خرجت دكتورة خلود عن صمتها وردت على التعليقات بالقول: “أنا توقعت ردود أفعالكم على أي لوك غريب أسويه أو لوك غير معتاد علي.. ماشي ماشي كل تعليق مدفون بقلبي.. حسبي الله على إبليسكم”.

ثم نشرت فيديو من جلسة تصوير ظهرت فيه بمكياج وردي تقليدي وشعر مموج زينته بتاج كبير، وأطلت بفستان وردي وعلقت: “ورجعت خلوووود”، كدليل على أن ملامحها لم تتغير وأن الإطلالة التي ظهرت فيها بأحدث صورها كانت عبارة عن اعتماد مكياج جديد.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها دكتورة خلود لموجة انتقادات، فقبل فترة انتشرت صور جديدة لها أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أطلت المؤثرة الكويتية بمكياج برونزي وحاجبين كثيفين وشعر أسود مموج طويل، فبدت وكأنها أصبحت شخصاً آخر على حد قول بعض المتابعين، الذين تساءلوا هل هذه دكتورة خلود أم شبيهتها؟ وهناك من اتهمها بخضوعها لعلميات تجميل أخرى لم تفصح عنها.

وكانت دكتورة خلود قد اختارت أن تظهر بإطلالة جديدة يوم عيد ميلادها الـ32، ونقلت عبر حسابها على انستغرام لقطات من أجواء الاحتفال الذي حمل الطابع الخريفي، وتألقت بفستان أزرق طويل وتركت شعرها المموج منسدلاً.